الأطفال ليسوا كنز آبائهم فحسب، بل هم أيضًا مستقبل العالم. في الوقت الحاضر، تتزايد ظاهرة عدم رغبة الشباب في الإنجاب، مما أثار جدلاً واسع النطاق. بعد الاستماع إلى آرائهم على الإنترنت، هناك عاملان رئيسيان يُقلقانهم.
- العامل الاقتصادي
كثير من الشباب عملوا لبضع سنوات فقط، وليس لديهم مدخرات كافية. إضافةً إلى ذلك، فإن إنجاب الأطفال يعني استهلاكًا إضافيًا للأطفال بناءً على مستوى معيشتهم السابق، مثل الحفاضات، ومسحوق الحليب، وزجاجات الحليب، وأسرة الأطفال، والألعاب. وخاصةً بالنسبة للحفاضات، نظرًا لجودتها العالية وسلامتها، فإن معظم أسعار الحفاضات الفاخرة في المتاجر باهظة. يسعى العديد من الآباء إلى توفير أفضل الخيارات لأطفالهم. ومع ذلك، وبسبب الضغوط الاقتصادية، يضطرون إلى عدم الإنجاب في الوقت الحالي.
- العامل التربوي
ينشغل الآباء والأمهات الصغار بالعمل نهارًا، ويشعرون بالتعب عند عودتهم إلى المنزل ليلًا. في هذه المرحلة، قد يفتقرون إلى الصبر، ويجدون صعوبة في إيجاد أساليب تربوية سليمة للتعامل مع بكاء الطفل وسلوكه غير اللائق. في مواجهة هذه المشكلة التربوية المهمة، يتراجع الشباب عن مواجهة الصعوبات، ويختارون عدم الإنجاب في الوقت الحالي.
إلى حد ما، تُساعد حفاضات AIWIBI الفاخرة للأطفال الآباء الصغار على الإجابة عن هذين السؤالين. فهي لا تستخدم فقط مواد عالية الجودة، تتميز بخصائص فائقة الرقة، ونفاذية الهواء، ونعومة فائقة، وامتصاص قوي للماء، بل تتميز أيضًا بأسعار في متناول الجميع.
علاوة على ذلك، اجتازت حفاضات الأطفال الناعمة وسراويل الأطفال الصديقة للبشرة من AIWIBI الاختبار السريري من Dermatest وحصلت على تصنيف "ممتاز" في ألمانيا. ونضمن للمستهلكين جودةً فائقةً وأمانًا فائقين.
انطلاقًا من قضايا التعليم، أصدرت AIWIBI سلسلة من قصص AIWIBI، تتناول قصة كوالا واجه صعوبات وحلّها. تُسهم هذه القصص التعليمية في تحفيز شغف الطفل بالمعرفة، وتجعله إنسانًا مثقفًا ومتعلمًا ومتحضرًا ومهذبًا.